DOA SHOLAT HAJAT
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنَجِّيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ
الأَهْوَالِ وَالأَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَات وَتُطَهِّرُنَا مِنْ
جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِغُنَا بِهَا
أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنَجِّيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ
الأَهْوَالِ وَالأَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَات وَتُطَهِّرُنَا مِنْ
جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِغُنَا بِهَا
أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم.
اللَّهُمَّ يَا جَامِعَ الشَّتَّاتِ وَيَا مُخْرِجَ النَّبَاتِ وَيَامُحْيِىَ العِظَامِ
الرُّفَاتِ وَيَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ وَيَا مُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ وَيَا مُفَرِّجَ
الكُرَبَاتِ وَيَا سَامِعَ الأَصْوَاتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتِ وَيَا فَاتِحَ
خَزَائِنَ الْكَرَمَاتِ وَيَا مَنْ مَلأَ َنُوْرِهِ الأَرْضَ وَالسَّمَوَاتِ وَيَا مَنْ أَحَاطَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا وَعَالِمًا بِمَا مَضَى
وَمَا هُوَ آتٍ. نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِقُدْرَتِكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَبِاسْتِغْنَائِكَ
عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِحَمْدِكَ وَمَجْدِكَ يَا إِلَهَ كُلِّ شَيْءٍ أَنْْ تَجُوْدَ
عَلَيْنَا بِقَضَاءِ حَاجَاتِنَا ....
وَأَنْ تَتَقَبَّلَ مِنَّا مَا بِهِ دَعَوْنَاكَ وَأَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ بِحُرْمَةِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ
لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ
إِذْ هَدَيْنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ . رَبَّنَا آتِنَا
فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
أَجْمَعِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن.
DOA SHOLAT TAHAJJUD
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ وَلَكَ
الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ
الْحَقُّ وَوَعْدُكَ حَقٌّ وَقَوْلُكَ حَقٌّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ
حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ اللَّهُمَّ لَكَ
أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ وَبِكَ خَاصَمْتُ
وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَاأَسْرَرْتُ وَمَا
أَعْلَنْتُ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَوْ لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ
DOA YASIN
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ، وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا
رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ،
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
أَجْمَعِيْنَ.
اَللَّهُمَّ بِحَقِّ يس، وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ، وَبِمَنِ اخْتَرْتَهُ لِلرِّسَالَةِ
وَالنُّبُوَّةِ وِالْوِلاَيَةِ وَالْهِدَايَةِ إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيْمِ، وَبِجَمِيْعِ مَا
جَاءَ بِهِ مِنْكَ جِبْرِيْلُ، تَنْزِيْلُ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ، وَبِخَوَآصِّ الْحُرُوْفِ
وَاْلأَسْمَاءِ التَّامَّاتِ، وَبِمَا أَظْهَرْتَ فِيْ الْوُجُوْدِ لِكُلِّ مُوْجُوْدٍ مِنَ
اْلآيَاتِ الْبَيِّنَاتِ، وَبِخَفِيِّ لُطْفِكَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَهْمُوْمٍ،
اَلْمُخَلِّصِ لِكُلِّ مَدْيُوْنٍ، يَا مُجْرِيَ الْبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ، يَا مَنْ خَزَائِنُهُ
بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ، وَعَلِمَ بِمَا كَانَ قَبْلَ أَنْ يَكُوْنَ.
نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَسْلُكَ بِنَا جَادَّةَ رِضَاكَ، وَأَنْ تَجْعَلَنَا أَهْلاً وَمَحَلاًّ
لِسَعَادَتِكَ وَغِنَاكَ، وَأَنْ تُيَسِّرَ لَنَا جَمِيْعَ الْمُرَادَاتِ وَالْمَطَالِبِ، وَأَنْ
تَجْعَلَ رِضَاكَ عَنَّا خَيْرَ مُصَاحِبٍ لَنَا وَرَفِيْقٍ، وَأَنْ تُتْحِفَنَا بِالْجَلاَلَةِ
وَالْمَهَابَةِ، وَأَنْ تَمُنَّ عَلَيْنَا بِسُرْعَةِ اْلإِجَابَةِ.
اِسْتَجِبِ اللَّهُمَّ دُعَاءَنَا وَحَقِّقْ فِيْكَ رَجَاءَنَا وَأَدْخِلْنَا فِيْ حِرْزِ
لُطْفِكَ الْمَصُوْنِ، بِسِرِّ قَوْلِكَ : إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ
لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ، فَسُبْحَانَ الَّذِيْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُوْنَ.
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَهْمُوْمٍ، سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ
مَغْمُوْمٍ، سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْنٍ، سُبْحَانَ مَنْ أَمْرُهُ إِذَا
أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ.
يَا مُفَرِّجَ الْهُمُوْمِ، يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ، يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ. فَرِّجْ عَنَّا هُمُوْمَنَا،
يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَاْمِ.
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
Doa Setelah Dholat Fajar
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عَبَّاسٍ، قَالَ: بَعَثَنِي الْعَبَّاسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَتَيْتُهُ مُمْسِيًا، وَهُوَ فِي بَيْتِ خَالَتِي
مَيْمُونَةَ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ
اللَّيْلِ، فَلَمَّا صَلَّى الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ، قَالَ:
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا قَلْبِي، وَتَجْمَعُ بِهَا
شَمْلِي، وَتَلُمَّ بِهَا شَعَثِي، وَتُرَدَّ بِهَا أُلْفَتِي، وَتُصْلِحُ بِهَا دِينِي،
وَتَحْفَظُ بِهَا غَائِبِي، وَتَرْفَعُ بِهَا شَاهِدِي، وَتُزَكِّي بِهَا عَمَلِي،
وَتُبَيِّضُ بِهَا وَجْهِي، وَتُلْهِمُنِي بِهَا رُشْدِي، وَتَعْصِمُنِي بِهَا مِنْ
كُلِّ سُوءٍ، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي إِيمَانًا صَادِقًا، وَيَقِينًا لَيْسَ بَعْدَهُ كُفْرٌ،
وَرَحْمَةً أَنَالُ بِهَا شَرَفَ كَرَامَتِكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي
أَسْأَلُكَ الْفَوْزَ عِنْدَ الْقَضَاءِ، وَنُزُلَ الشُّهَدَاءِ، وَعَيْشَ السُّعَدَاءِ،
وَمُرَافَقَةَ الأَنْبِيَاءِ، وَالنَّصْرَ عَلَى الأَعْدَاءِ، اللَّهُمَّ أَنْزَلْتُ بِكَ
حَاجَتِي، وَإِنْ قَصُرَ رَأْيِي، وَضَعُفَ عَمَلِي، وَافْتَقَرْتُ إِلَى
رَحْمَتِكَ، فَأَسْأَلُكَ يَا قَاضِيَ الأُمُورِ، وَيَا شَافِيَ الصُّدُورِ، كَمَا تُجِيرُ
بَيْنَ الْبُحُورِ أَنْ تُجِيرَنِي مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ، وَمِنْ دَعْوَةِ الثُّبُورِ،
وَمِنْ فِتْنَةِ الْقُبُورِ، اللَّهُمَّ مَا قَصُرَ عَنْهُ رَأْيِي، وَضَعُفَ عَنْهُ
عَمَلِي، وَلَمْ تَبْلُغْهُ أُمْنِيَتِي مِنْ خَيْرٍ وَعَدْتَهُ أَحَدًا مِنْ عِبَادِكَ، أَوْ
خَيْرٍ أَنْتَ مُعْطِيهِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، فَإِنِّي أَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ،
وَأَسْأَلُكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هَادِينَ مَهْدِيِّينَ، غَيْرَ
ضَالِّينَ وَلا مُضِلِّينَ، حَرْبًا لأَعْدَائِكَ، وَسِلْمًا لأَوْلِيَائِكَ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ
النَّاسَ، وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ خَالَفَكَ مِنْ خَلْقِكَ، اللَّهُمَّ هَذَا
الدُّعَاءُ، وَعَلَيْكَ الاسْتِجَابَةُ، اللَّهُمَّ
وَهَذَا الْجُهْدُ، وَعَلَيْكَ التُّكْلانُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ، اللَّهُمَّ
ذَا الْحَبْلِ الشَّدِيدِ، وَالأَمْرِ الرَّشِيدِ، أَسْأَلُكَ الأَمْنَ يَوْمَ الْوَعِيدِ،
وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ، مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ، وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ،
وَالْمُوفِينَ بِالْعُهُودِ، إِنَّكَ رَحِيمٌ وَدُودٌ، وَإِنَّكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ،
سُبْحَانَ الَّذِي تَعَطَّفَ الْعِزَّ وَقَالَ بِهِ، سُبْحَانَ الَّذِي لا يَنْبَغِي
الْحَمْدُ إِلا لَهُ، سُبْحَانَ ذِي الْعَرْشِ وَالْبَهَاءِ، سُبْحَانَ ذِي الْمَقْدِرَةِ
وَالْكَرَمِ، سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ بِعِلْمِهِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ
لِي نُورًا فِي قَلْبِي، وَنُورًا فِي قَبْرِي، وَنُورًا فِي سَمْعِي، وَنُورًا
فِي بَصَرِي، وَنُورًا فِي شَعْرِي، وَنُورًا فِي بَشَرِي، وَنُورًا فِي
لَحْمِي، وَنُورًا فِي دَمِي، وَنُورًا فِي عِظَامِي، وَنُورًا مِنْ بَيْنِ
يَدَيَّ، وَنُورًا مِنْ خَلْفِي، وَنُورًا عَنْ يَمِينِي، وَنُورًا عَنْ شِمَالِي،
وَنُورًا مِنْ فَوْقِي، وَنُورًا مِنْ تَحْتِي، اللَّهُمَّ زِدْنِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لِي
نُورًا، وَاجْعَلْ لِي نُورًا.
0 komentar:
Posting Komentar